ليس جديداً على وسائل الإعلام ما تعبّر به القيادة السعودية من فخر وتثمين لدور ومكانة شعبها، ولن يكون تصريح وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان عن الشعب السعودي، باعتباره «الثروة والطاقة» هو الأخير، كما أنه ليس الأوّل؛ إذ لا تكاد تطرق الأسماع كلمة لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده إلا وهي تشيد بكل فرد من مواطنين ومواطنات يُضرب بهم المثل في عشق مملكتهم.
وهناك همزة وصل بين مسؤولي دولتنا السعودية والشعب السعودي غير مرئية إلا أنها أصيلة وفاعلة، وتتجلى في هذه المرحلة، بحكم تجذر ومتانة الثقة المتبادلة، والتكامل بين العام والخاص، والشعبي والرسمي، ووراء كل ذلك شعور متبادل بأننا أسرة واحدة في السراء والضراء.
لم تتخلف قيادتنا يوماً عن موعدها الناجز مع شعبها، ولم تُخلف وعدها بمنحه كل وسائل التفوق. ويتابع الجميع تفاني المسؤولين وبما أوتي كل منهم من قدرات وإمكانات وطاقة في سبيل أمن وسلام ورفاهية ورخاء المواطن.
ليست هناك مبالغة في المشاعر، ولا مزايدات على الانتماء، فالكل منشغل بأداء دوره على أكمل وجه، مع يقينٍ تام بأن فريق رؤية المملكة على درجة عالية من الكفاءة والمهارة، والفريق يعلم أن المستهدفين بما تقرّ الدولة وتنفذ من تنمية مؤهلون لاستيعاب التحديات، ومستعدون للتضحية في سبيل وطن مقدّس يشعرنا بصفة يومية بحقيقة الشراكة في الارتقاء بالجغرافيا، والاعتناء بالتاريخ، والحفاظ على العهد، والمضي قدماً بثقة وطمأنينة نحو مستقبل زاهر.
وهناك همزة وصل بين مسؤولي دولتنا السعودية والشعب السعودي غير مرئية إلا أنها أصيلة وفاعلة، وتتجلى في هذه المرحلة، بحكم تجذر ومتانة الثقة المتبادلة، والتكامل بين العام والخاص، والشعبي والرسمي، ووراء كل ذلك شعور متبادل بأننا أسرة واحدة في السراء والضراء.
لم تتخلف قيادتنا يوماً عن موعدها الناجز مع شعبها، ولم تُخلف وعدها بمنحه كل وسائل التفوق. ويتابع الجميع تفاني المسؤولين وبما أوتي كل منهم من قدرات وإمكانات وطاقة في سبيل أمن وسلام ورفاهية ورخاء المواطن.
ليست هناك مبالغة في المشاعر، ولا مزايدات على الانتماء، فالكل منشغل بأداء دوره على أكمل وجه، مع يقينٍ تام بأن فريق رؤية المملكة على درجة عالية من الكفاءة والمهارة، والفريق يعلم أن المستهدفين بما تقرّ الدولة وتنفذ من تنمية مؤهلون لاستيعاب التحديات، ومستعدون للتضحية في سبيل وطن مقدّس يشعرنا بصفة يومية بحقيقة الشراكة في الارتقاء بالجغرافيا، والاعتناء بالتاريخ، والحفاظ على العهد، والمضي قدماً بثقة وطمأنينة نحو مستقبل زاهر.